هكذا انا بدونك
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
هكذا انا بدونك
هكذا انا بدونك
ظننت أن الحب يوماً لن يطرق بابي..
ظننته مات على طريقي كما يموت كل شئ
ذبت من البكاء على أيام عمري التي تغتال مني دون أن أدري..
ويمضى العمر..
ورأيت أحلام السنين كأنها وهم ..
ولم أدري أنها ليست وهماً بل سيأتي اليوم وأراها حقيقة..
وحينما سمعت صوتك وجدته يدخل الأعماق..
يسري في كياني !!
عرفتك صوتاً هادئاً رقيقاً..
أحببتك طيفاً في خيالي..
وظل يجذبني الحنين إليك وفرحة قلبي تفوق الكون ..
وجدت نفسي أجرى إليك.. !!
تركت رأسي فوق صدرك لتنام لعلي أنسى ما مضى !!
وحينها سألتني عن حياتي ..
وهل كان لحياتي من قبلك حياة !
إنني لم أعش سوى لحظاتي معك..
كم أحبك.. وكم تهفو نفسي إليك..
إنني أعيش حياتي من أجل أن أراك..
عشت أتمنى لقاك..
فأنت في كل شيء كل شيء..
أسمعك همساً..
أراك طيفاً..
أحسك نبضاً..
فكيف لي أن أنساك ؟!
فأنت معنى لكل الكلمات ..
بل لكل الأشياء ..!
وهل تبقى الأشياء بدون معنى ؟!
هكذا أنا بدونك ..
شيء بلا معنى
[/size]ظننت أن الحب يوماً لن يطرق بابي..
ظننته مات على طريقي كما يموت كل شئ
ذبت من البكاء على أيام عمري التي تغتال مني دون أن أدري..
ويمضى العمر..
ورأيت أحلام السنين كأنها وهم ..
ولم أدري أنها ليست وهماً بل سيأتي اليوم وأراها حقيقة..
وحينما سمعت صوتك وجدته يدخل الأعماق..
يسري في كياني !!
عرفتك صوتاً هادئاً رقيقاً..
أحببتك طيفاً في خيالي..
وظل يجذبني الحنين إليك وفرحة قلبي تفوق الكون ..
وجدت نفسي أجرى إليك.. !!
تركت رأسي فوق صدرك لتنام لعلي أنسى ما مضى !!
وحينها سألتني عن حياتي ..
وهل كان لحياتي من قبلك حياة !
إنني لم أعش سوى لحظاتي معك..
كم أحبك.. وكم تهفو نفسي إليك..
إنني أعيش حياتي من أجل أن أراك..
عشت أتمنى لقاك..
فأنت في كل شيء كل شيء..
أسمعك همساً..
أراك طيفاً..
أحسك نبضاً..
فكيف لي أن أنساك ؟!
فأنت معنى لكل الكلمات ..
بل لكل الأشياء ..!
وهل تبقى الأشياء بدون معنى ؟!
هكذا أنا بدونك ..
شيء بلا معنى
eslam- مشرف
- عدد الرسائل : 21
تاريخ التسجيل : 01/12/2007
رد: هكذا انا بدونك
راااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااائع ...جميل جداااااااااااااااااا
رد: هكذا انا بدونك
اية يا واد الكلام الجامد دة
sore- المشرف العام
- عدد الرسائل : 83
تاريخ التسجيل : 18/11/2007
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى